الرجل الذي كان يخشاه المليجي

عدلي كاسب ذو الوجوه المتعدده هو البطل الحقيقى لفيلم “السفيرة عزيزة”.
الفنان القدير الراحل “عدلي كاسب” برع في دور المعلم عباس واتقنه لدرجة تشعر معها انه في الحقيقه جزار بجد مش بيمثل ⁦واللي شاف الفنان عدلى كاسب في فيلم السفيرة عزيزة مايتخيلش انه هو نفس الشخص في فيلم “لقاء في الغروب” مع رشدي اباظة و مريم فخر الدين ، في دور الزوج المُسالم اللي واثق في زوجته ثقة عمياءقد تكون صورة بالأبيض والأسود لـ ‏شخص واحد‏
.
ولا دور الزوج المغلوب على أمره فى فيلم “الحب كده” مع صباح وصلاح ذو الفقار .
المتسلط القاسي في “المراهقات” وعمل كمان دور مصطفى علوان في فيلم “ام العروسة” ،
و دوره في فيلم “اجازة صيف” ، و دور المدير بشكل كوميدي في “سر طاقية الإخفاء” مع عبد المنعم ابراهيم
وفيلم “ممنوع في ليلة الدخلة” وفيلم “العريس يصل غداً” ، وفيلم “عائلة زيزي” ، وغيرها كتير من الأفلام
عمرك ما تتفرج له علي عمل أداءه فيه شبه التاني ، الرجل ده لو في عصر السوشيال ميديا كان هيبقى في حتة تانية فعلياً،
واكيد مش هو بس ده فى نجوم كتير من أيام افلام الأبيض و أسود ، يستحقوا مكانة أفضل بكثير ،
الفنان عدلي كاسب في الاساس خريج كلية الفنون الجميلة
من أشهر كلماته .. ” مع السلامة يا سيدنا الأفندي ” ..
Scroll to Top