تصدرت ردود الافعال لقادة دولة الاحتلال مواقع التواصل الاجتماعي بعد قيام احفاد مانديلا باتهام اسرائيل الإبادة الجماعية لاهل غزة فبعد تصريح نتنياهو حول محور فيلادلفيا.. تصدر الموضوع الترند وخاصة بعد رد مصر عليه..بتأكيدها ضبط حدودها…
اما حكاية الترند ده بالتفاصيل بدأت لما صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو امبارح بأن تل أبيب لن تنهي الحرب بدون إغلاق الثغرة في محور فيلادلفيا وإلا فإن دخول الأسلحة سيتواصل.
وأفادت صحف أمبريكية نقلا عن مصادر رسمية إسرائيلية ومصرية، بأن إسرائيل أبلغت مصر عزمها على شن عملية عسكرية للسيطرة على محور فيلادلفيا، سيتم في إطارها إبعاد العناصر الفلسطينية من معبر رفح…
بعدها علق المتحدث باسم الخارجية المصرية أحمد أبو زيد على التصريحات دي قاءلاً ومؤكداً على ان مصر تضبط حدودها وتسيطر على حدودها بشكل كامل.
وهناك اتفاقيات قانونية وأمنية تضبط الأمر وأي حديث عن ملف الحدود يخضع للتدقيق، ويتم الرد عليه بمواقف معلنة..
اما للترند التالت
عن حقيقة مقتل زوجة وزير الاحتلال المتطرف بن غفير لما ظهر في فيديو بيصرخ..
تصدر اسم الوزير المتطرف إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي للاحتلال الإسرائيلي، تريند مصر والعالم العربي على من منصة اكس ومؤشر البحث الأكثر شهرة “جوجل”، بعد تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو ليه وهو يصرخ ويتم إبعاده عن مكتبه.
صراخه دخ دفع نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي إلى الزعم أن الوزير المتطرف يبكي زوجته إيالا بن جبير، المتطرفة، بعد مقتلها في عملية تبادل إطلاق نار مستوطنة أدورا في جبل الخليل جنوب الضفة الغربية.
لكن نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي رجعوا تاني و قاموا بنفي ما تم تداوله عن مقتل زوجة بن غفير، مؤكدين أن المقطع المتداول لبن غفير قديم، ويعود إلي فبراير 2022، عندما قام أمن الاحتلال بإخلاء مكتب إيتمار بن غفير، عضو الكنيست آنذاك، في القدس.