أثار عودة التابوت الاخصر املًا كبيرًا لدي الأوساط الأثرية في مصر باعتبار أنها خطوة لعودة الآثار المنهوبة من مصر عبر الزمن وطالب الاثريين ةزير السياحة والخارجية بمخاطبة السلطات الالمانية لعودة تمثال نفرتيتي الذي يعد اكونة لاطباء التجميل في العالم
والجدير بالذكر ان وزير الخارجية المصري سامح شكري اعلن استرداد مصر التابوت الأخضر الذي وصفه بأنه “قطعة أثرية هامة”، من الولايات المتحدة كان بين قطع أثرية تم تهريبها خارج البلاد بشكل غير شرعي.
أوضح وزير السياحة والآثار المصري أحمد عيسى أن التابوت كان من بين 17 قطعة أثرية متنوعة استردت من الولايات المتحدة. خرجت من البلاد بشكل غير شرعي عام 2012
ومن جهته قال أمين عام المجلس الأعلى للآثار مصطفى وزيري خلال المؤتمر إن ما تم استعادته هو غطاء التابوت الأخضر والذي يعد أحد أضخم التوابيت الفرعونية الخشبية، ما جعل سرقته بالكامل أمرا صعبا
[٤/١, ٢:٠٢ م] خالد محي الدين: وعن سبب التسمية بـ”الأخضر” اكد مصطفي الوويري انة يرجع إلى لون الوجه المنحوت على غطاء التابوت، الذي يعود تاريخه إلى العصر الفرعوني المتأخر منذ قرابة 2700 عام وقد تم اكتشافه في منطقة مصر الوسطى والتابوت للكاهن عنخ إم ماعت.
اقرأ أيضًا:
•• الرئيس السيسي مداعبًا صاحب مصنع: بتكسب كام عشان أبعت لك وزير المالية
•• «بشرٌ بأحجامٍ دقيقة» ديوان جديد لمحمود خيرالله في «معرض الكتاب»