أنهت الأسيرة المقدسية عائشة يوسف الأفغاني عامها السادس، ودخلت عامها السابع على التوالي في سجون الاحتلال.بيفرج عنها ضمن الاسيرات المحررات في صفقة تبادل لبن حركة المقاومة والجانب الاسرائيلي
أنهت الأسيرة المقدسية عائشة يوسف الأفغاني عامها السادس، ودخلت عامها السابع على التوالي في سجون الاحتلال.
واعتقلت قوات الاحتلال الأفغاني عام 2016 في شارع الواد بالبلدة القديمة في القدس، وادعت حيازتها سكين وأنها كانت تنوي تنفيذ عملية طعن، وقام بتحويلها إلى التحقيق في معتقل “المسكوبية”.
وتعرضت الأسيرة الأفغاني لأساليب تعذيب متعددة لأكثر من شهر في مركز تحقيق المسكوبية، قبل إدانتها من قبل النيابة العسكرية بتنفيذ عملية طعن، وبعد تأجيل محاكمتها أكثر من 17 مرة ، ومرور عامين ونصف على اعتقالها أصدرت بحقها محكمة الاحتلال في القدس حكماً قاسياً بالسجن الفعلي لمدة 15عاماً وتقبع في سجن “الدامون”.
وتبلغ الأسيرة عائشة الأفغاني الـ 38 من العمر، وهي من أهالي حي راس العامود، في بلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى المبارك.
واعتقلت قوات الاحتلال الأفغاني عام 2016 في شارع الواد بالبلدة القديمة في القدس، وادعت حيازتها سكين وأنها كانت تنوي تنفيذ عملية طعن، وقام بتحويلها إلى التحقيق في معتقل “المسكوبية”.
وتعرضت الأسيرة الأفغاني لأساليب تعذيب متعددة لأكثر من شهر في مركز تحقيق المسكوبية، قبل إدانتها من قبل النيابة العسكرية بتنفيذ عملية طعن، وبعد تأجيل محاكمتها أكثر من 17 مرة ، ومرور عامين ونصف على اعتقالها أصدرت بحقها محكمة الاحتلال في القدس حكماً قاسياً بالسجن الفعلي لمدة 15عاماً وتقبع في سجن “الدامون”.
وتبلغ الأسيرة عائشة الأفغاني الـ 38 من العمر، وهي من أهالي حي راس العامود، في بلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى المبارك.