نشر الفنان أحمد الفيشاوي مجموعة من الصور بصحبة ابنه وزوجته الألمانية في منزله وهم يستمتعون بوقتهم في حمام السباحة، وذلك عبر حسابه الرسمي على إنستغرام، في اعتراف منه بابنه.
وعلق الفيشاوي على الصور قائلًا: “مرحبًا في بيتك يا بني تيتوس أنا أحبك.. العائلة تأتي أولًا”. وكانت هذه المرة الأولى التي يظهر فيها الفيشاوي مع ابنه على منصات التواصل الاجتماعي.
بداية أزمة أحمد الفيشاوي
يُذكر أن لينا أحمد الفيشاوي، ابنته من زوجته الأولى هند الحناوي، قد نشرت صورة لها مع شقيقها الألماني “تيتوس” لتعلن أنها لها شقيق من والدها، وذلك عام 2020. وعلقت لينا على الصور قائلة: “هذا هو أخي تيتوس الفيشاوي، أنا سعيد جدًا لأنني أخيرًا لي أخ في حياتي وسأكون قادرة على صنع ذكريات مع، أحبك كثيرًا تيتوس ولا أستطيع الانتظار لرؤيتك”.
كما نشرت هند الحناوي، والدة لينا أحمد الفيشاوي، صورة لابنتها لينا مع أخيها تيتوس، وعلقت هند الحناوي على الصورة قائلة: “لينا الفيشاوي مع تيتوس من يونيو 2019 لا يمكنني الانتظار لرؤيتك مرة أخرى”.
يُذكر أن شعبان سعيد، محامي لينا الفيشاوي، تحدث في لقاء مع برنامج “ET بالعربي” عن حديثه مع سيدة ألمانية اسمها دنيس ولمان تطلب منه أن يتولى قضية إثبات نسب لابنها من الفيشاوي اسمه “تيتوس”.
وأوضح المحامي أن تيتوس ولينا تواصلا معًا منذ فترة، وينتظر تيتوس أوراق إثبات نسبه التي تمتلكها والدته السيدة الألمانية. وقد نشر أحمد الفيشاوي صور لابنه تيتوس في يناير 2023 من تدريب الكاراتيه وقال: “ابني أصبح كبيرًا وقويًا وحقق فوزًا في رياض الكاراتيه.. استمر في التقدم لتنطلق”.
كما أوضحت هند الحناوي أنها تواصل بنفسها مع زوجة أحمد فيشاوي الألماني عبر إنستغرام وطلبت منها التعرف عليها والتقرب لكي يتواصل الأخوة مع بعضهم. وأشارت هند أن السيدة الالمانية رفضت أن يظهر ابنها في وسائل الإعلام في البداية.
كما أوضحت هند أن ابنتها على علاقة جيدة بشقيقها تيتوس، ولكنها لا تعرف الكثير عن قضية النسب، وأوضحت أن قضيتها مع أحمد الفيشاوي بدأت بعد سفرها إلى لندن للمطالبة بدفع مصاريف مدرسة ابنته لينا، وأن القضية لم تنتهِ ورفض الفيشاوي أن يسدد المصاريف.
اقرأ أيضًا:-
بالفيديو.. قمة الشمول الرقمي والمالي للشباب 2023
انطلاق المؤتمر الصحفي للدورة السابعة لملتقى أولادنا
الصحة: تدريب الأطباء على الإنعاش القلبي الرئوي وإدراج 31 مستشفى للعمل ضمن مبادرة «كل ثانية حياة»
خذوا العبرة من أغرب قصة لفنان … !