امحو أثارهم وأمهاتهم وأطفالهم من غزة . كان أبرز ما قاله الجنرال المتعطش لدماء الفلسطينيين عزرا ياشين حيث استعانت به إسرائيل منذ أن بدأت عملية «طوفان الأقصي» في السابع من أكتوبر الماضي، ليكون طاقة حماس لجنود جيش الاحتلال لكونة أقدم القيادات العسكرية لديهم بعد ما اصاب الاحباط جنودهم وفرو من الخدمة وتم ترويج لة داخل اعلام الكيان وفجاة بوجد متفحما مع عدد من الجنود الإسرائيليين، الذين تم احراقهم في المدرعة «النمر»الذين بتفاخرون لانها فخر الصناعة العبرية
يعد الجنرال عزرا ياشين من كثر القادة الإسرائيليين دموية، كان عضوا في صباه في منظمة ليحي الصهيونية السرية المعروفة أيضا باسم شتيرن في فترة الانتداب البريطاني على فلسطين.اقتلوا الفلسطينيين دون لرحمة أو شفقة.. دائما كان يرددها الجنرال لجنوده وتشجيعهم بحكايات عن الحروب السابقه لإسرائيل. وأشتهر الجنرال المحتل بقوله «إذا كان لديك جار عربي لا تنتظر أن يأتي الي بيتك.. بل أقتحم علية منزله وفرخ فية خزاىن رشاشك ».
عزرا ياشين الصهيوني شارك في مذابح دير ياسين سنة 1948م، وبدم بارد قتل العديد من الفلسطينيين المدنيين وكان يتفاخر بذلك في وساىل الاعلام وعندما طرح علية احد العلاميين عن اتهامة لجراىم حرب كان ردة ان من اجل الانسانية ان تعبش لا بد من ابادة الفلسطينيين فهم مثل الناموس اذا ارت ان تنام في امان فعليك ابادة كل الناموس من حولك