نفسي أمثل معاكي فيلم قبل ما أموت.

دخل المصعد في عمارة الإيموبيليا، لم يلتفت حوله، نظر في أرض المصعد وفجأة سمع صوت سيدة تحييه:
= أستاذ نجيب. أيه الفرصة العظيمة دي؟
* مين. ليلى مراد. يا سلام… انت جيتي في وقتك.
= أنا!! أنا تحت أمرك يا أستاذ.
* النهارده أنا كنت في أمس الحاجة لشيء مثير يحصل لي في حياتي يخرجني من حالة مش كويسه.
= أد كده يا أستاذ نجيب أنا أسعدتك.
* أنت بتسعدي الملايين. مش هاتسعدي واحد غلبان زيي.
= أجمل حاجة فيك يا أستاذ نجيب تواضعك الجميل دا.
* سيبك من كلام المجاملات دا. انت يا بنت انت مش عايزاني أمثل معاكي؟
= يا سلام يا أستاذ. دي أمنية… هو أنا أطول. متتصورش سعادتي أد أيه بالكلام ده.
* بس يا بت بطلي بكش… ولا أنت تزعلي لما أقولك يا بت.
= أبداً يا أستاذ حضرتك زي بابا.
* لا أنا مش عجوز كدا زي زكي مراد… يا ليلى أنا نفسي أمثل معاكي فيلم قبل ما أموت.
وكان فيلم غزل البنات
قد تكون صورة ‏شخصين‏
Scroll to Top